رفضت رباب إشباع رغبة الجياع من جسدها، ولكن الحب جعلها فريسة سهلة لسائق من زملاء والدها الذي دخل السجن لقضاء فترة عقوبة، لتهوره في القيادة وقتله أحد المارة، وبعد حبسه بعدة أشهر لفظت الأم أنفاسها الأخيرة، وأصبحت رباب فريسة لصديق والدها الذي أوهمها بالحب ليشبع رغباته منها.
ورغم أنها أبت تسليم جسدها لمن حاولوا إغداق أموالهم عليها، إلا أن الحب دفعها لتسليم نفسها لشخص في عمر والدها وأشبعت رغباته منها، وفقدت عذريتها وعندما طالبته بالتستر عليها بالزواج منها، وكانت في حالة انهيار، فكَّر في حل يجعلها أسيرة لرغباته وتسعى هي لإمتاعه بدلاً من لهثه هو خلفها، ومن خلال حبوب مخدرة نجح صديق والدها، الذي قضى على عفتها، أن يلقي بها في دائرة الإدمان لكي يتأكد من أنها ستظل أسيرة له.
عجزت عن جلب أموال لكي تتمكن من شراء المواد المخدرة التي تتعاطاها، ولم تجد إلا جسدها الذي قدمته لراغبي المتعة من زملاء عشيقها، والمقابل الحبوب والمواد المخدرة التي تتعاطاها والكحوليات أيضاً، وأصبحت رباب أشهر فتاة هوى بمدينة الباجور بمحافظة المنوفية.. راغبو المتعة في الشقق المفروشة يعشقون جسدها الذي لا يكلفهم شيئاً، مقابل لحظات المتعة التي يقضيها الراغب أدمنت الجنس مثل المخدرات، وتحولت من مجبرة لامرأة تهوى الرجال وتستمتع بمعاشرة أفراد معينين، وتعاشر الآخرين لتلبية رغبات مزاجها من خمور ومخدرات.
ذاع صيتها في تجارة المخدرات وإشباع الرغبات، ورصدتها أعين رجال الشرطة لخطورتها في تجارة المواد وإمتاع راغبي المتعة، ومال قلبها لأحد راغبيها ويدعى تامر، يكبرها بعشر سنوات في العقد الرابع من عمره، وكان الراغب الوحيد الذي تعاشره برغبته، في أي مكان حتى لو اضطرها الأمر لإشباع رغباته داخل سياراته على أحد جانبي الطريق سعت إليه حباً ورغبة
وتم عمل كمين لها ليتم القبض عليها في حالة تلبس بوضع مخل بالآداب مع تامر، وأبلغ مصدر سري يترقبها النقيب أحمد عبد المعبود، معاون مباحث قسم منوف، بتواجدها داخل سيارة تامر على جانب الطريق في وضع مخل بالآداب
وبانتقال قوة أمنية مصرية لمكان تواجدها، تم ضبطها في حالة فقدان للوعي من المواد المخدرة بين أحضان عشيقها، وبتفتيشهما عثر بداخل حقيبتها على ملابس داخلية خليعة، تستخدمها في بغائها و21 قطعة حشيش، واعترفت بحيازتها للمواد المخدرة، ورغبتها في معاشرة عشيقها جنسياً على جانب الطريق، وتحرر لهما محضر، وبعرضهما على النيابة أمرت بحبسهما أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
ورغم أنها أبت تسليم جسدها لمن حاولوا إغداق أموالهم عليها، إلا أن الحب دفعها لتسليم نفسها لشخص في عمر والدها وأشبعت رغباته منها، وفقدت عذريتها وعندما طالبته بالتستر عليها بالزواج منها، وكانت في حالة انهيار، فكَّر في حل يجعلها أسيرة لرغباته وتسعى هي لإمتاعه بدلاً من لهثه هو خلفها، ومن خلال حبوب مخدرة نجح صديق والدها، الذي قضى على عفتها، أن يلقي بها في دائرة الإدمان لكي يتأكد من أنها ستظل أسيرة له.
عجزت عن جلب أموال لكي تتمكن من شراء المواد المخدرة التي تتعاطاها، ولم تجد إلا جسدها الذي قدمته لراغبي المتعة من زملاء عشيقها، والمقابل الحبوب والمواد المخدرة التي تتعاطاها والكحوليات أيضاً، وأصبحت رباب أشهر فتاة هوى بمدينة الباجور بمحافظة المنوفية.. راغبو المتعة في الشقق المفروشة يعشقون جسدها الذي لا يكلفهم شيئاً، مقابل لحظات المتعة التي يقضيها الراغب أدمنت الجنس مثل المخدرات، وتحولت من مجبرة لامرأة تهوى الرجال وتستمتع بمعاشرة أفراد معينين، وتعاشر الآخرين لتلبية رغبات مزاجها من خمور ومخدرات.
ذاع صيتها في تجارة المخدرات وإشباع الرغبات، ورصدتها أعين رجال الشرطة لخطورتها في تجارة المواد وإمتاع راغبي المتعة، ومال قلبها لأحد راغبيها ويدعى تامر، يكبرها بعشر سنوات في العقد الرابع من عمره، وكان الراغب الوحيد الذي تعاشره برغبته، في أي مكان حتى لو اضطرها الأمر لإشباع رغباته داخل سياراته على أحد جانبي الطريق سعت إليه حباً ورغبة
وتم عمل كمين لها ليتم القبض عليها في حالة تلبس بوضع مخل بالآداب مع تامر، وأبلغ مصدر سري يترقبها النقيب أحمد عبد المعبود، معاون مباحث قسم منوف، بتواجدها داخل سيارة تامر على جانب الطريق في وضع مخل بالآداب
وبانتقال قوة أمنية مصرية لمكان تواجدها، تم ضبطها في حالة فقدان للوعي من المواد المخدرة بين أحضان عشيقها، وبتفتيشهما عثر بداخل حقيبتها على ملابس داخلية خليعة، تستخدمها في بغائها و21 قطعة حشيش، واعترفت بحيازتها للمواد المخدرة، ورغبتها في معاشرة عشيقها جنسياً على جانب الطريق، وتحرر لهما محضر، وبعرضهما على النيابة أمرت بحبسهما أربعة أيام على ذمة التحقيقات.